دشن عدد من نشطاء الثورة السورية، Ùاعلية إلكترونية جديدة من أجل Ø¥Øياء الذكرى الثالثة لمجزرة الكيماوي، التي ارتكبتها قوات النظام السوري، والتي أودت بØياة 1477 مدنياً، وذلك ÙÙŠ الØادي والعشرين من شهر آب / أغسطس عام 2013.
وأكد النشطاء ÙÙŠ بيان الØملة التي أطلقوها على موقع "Ùيس بوك" والتي تØمل اسم "كيماوي الأسد"ØŒ علي تØميلهم رئيس النظام السوري، بشار الأسد مسئوولية ما Øدث باعتباره القائد الأعلى للقوات المسلØØ©.
كما أكدوا أيضاً على رÙضهم لأي وجود للدكتاتور الأسد ÙÙŠ Øاضر ومستقبل سوريا، مطالبين بمØاكمته كمجرم Øرب، راÙضين سياسة التساهل ÙˆÙ…Ù†Ø Ø§Ù„ÙˆÙ‚Øª الّتي يتبعها المجتمع الدولي ÙÙŠ التعامل مع الدكتاتور الأسد رغم وجود أدلّة وتقارير تثبت مسؤليته عن استخدام الأسلØØ© الكيميائيّة ضدّ المدنيّين عشرات المرّات، على Øد قولهم.
ومن ناØيتهم ØŒ جدّدوا مناشدتهم لمجلس الأمن، من أجل الالتزام بتعهداته الّتي نصّت عليها القرارات 2118ØŒ 2209ØŒ 2235 الصادرة عنه بإجماع أعضائه، مطالبين منظمات الصØØ© العالمية بتØمّل مسؤوليّاتها وتقديم الرعاية اللازمة للمصابين الناجين من جميع هجمات قوات الأسد بالغازات السامة "السارين والكلور".
وأضاÙوا : "نطالب بسØب جائزة نوبل للسلام الّتي منØت بعد المجزرة لمنظمة Øظر الأسلØØ© الكيميائية، المنظمة الّتي دمّرت مخزون نظام الأسد الإرهابيّ من غازَي السارين والخردل بينما تركت له غاز الكلور السام الّذي ما زال يستخدمه على المدنيين أمام مرأى العالم."
وطالبوا Ø£Øرار العالم التضامن معهم والانضمام إليهم للضغط بجميع الوسائل المتاØØ© Øتى تØقيق العدالة وضمان عدم تكرار مثل هذه المجازر ÙÙŠ مناطق Ø£Ùخرى من العالم.